ويختتم بايد كتابه باقتباس من المهاتما غاندي، الذي يفسره على أنه مناقشة حول التركيب:

بيتر لينش: كان مديرًا لصندوق فيديليتي ماجلان. كان معدل عوائده ٢٩,٢٪ وخلال ال ١٣ عامًا التي أدار فيها الصندوق ارتفعت فيها قيمة الأصول من ١٨ مليون دولار إلى ١٤ بليون دولار.

استثمر فقط الأموال التي لا تحتاجها للسنوات الخمس القادمة ، وقم بالتنويع أيضًا من خلال عدم شراء جميع الأسهم في نفس الوقت ، أو مع نفس الشركة.

كيف اصبح أرنولد شوارزنيجر مليونيرا قبل الدخول في عالم التمثيل؟

دراسة جدوى مشروع تصنيع الأثاث اليدوي.. دليل شامل للربح المضمون

هذا الكتاب الثالث المتعلق بأحسن المستثمرين حول العالم لذلك رشحناه لكم فهو موجه لعموم القراء وهذا الكتاب يغوص في العقلية الإستثمارية لوارن و يلخص إستراتيجيته الإستثمارية مثلا فهو لا يستثمر في مجالات لا يفهمها و مبدأ الإستمرارية و المثابرة فهو يستثمر في الشركات التي أثبتت كفائتها بطول المدة .

يوصى عادةً بتنويع الاستثمارات وتوزيع الأموال على عدة أصول مختلفة لتقليل المخاطر المحتملة.

سلسلة نجاحاته لم توقف منذ الخمسينيات معتمدا على إستراتيجيات لم يبخل بمشاركتها مع العموم في كتابه هذا .شارحا العلاقة بين الشركات و حاملي الأسهم بلغة سلسة و ميسرة تجعل فهم مجال الاستثمار متاحا للمبتدئين وعلى الرغم من أنه أمريكي لكن يصلح لكل المستثمرين حول العالم . 

ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

بروتن مالكيل: اقتصادي أمريكي وأستاذ الاقتصاد بجامعة برينستون. ينصح بروتن جميع المستثمرين أن تكون صناديق المؤشرات أساس استثماراتهم.

يشرع بيتر لينش في شرح الأمور التي يعرفها كل واحدٌ منا وكيف يمكن أن نستخدمها في اختيار الأسهم. فعلى سبيل المثال، يعرف كل واحد منا صناعة ما أو مجال ما أكثر من أغلب الناس، إما لإنه مجال عمله أو لأنه يهتم به حق الاهتمام، وهذا يجعله قادرًا على تقييم أسهم الشركات في هذا المجال واختيار أفضل كتب الاستثمار أفضل شركاته.

بعد تركيزك على الشركات التي تتميز بهاتان الميزتان يمكنك أن تختار الشركات التي تفهم كيف تؤدي في مجالها وتستطيع أن تقيِّمها لتستثمر بها إذا كان الحال بها ينبأ بالخير.

يختتم كل فصل بحقيقة ممتعة أو اثنتين. على سبيل المثال، في فصل “الائتمان حيث يستحق”، الكلمة الأخيرة هي: “لم يتم بناء روما وبيونسيه في يوم واحد، ولا الائتمان الجيد أيضًا”.

يؤيد المؤلف ويليام بيرنشتاين في كتابه "المخصص الذكي للأصول" استراتيجية تخصيص الأصول، ويشرح كيف يمكن أن تساعد في الإمارات تحقيق عائد أفضل بمخاطر أقل، وهو كتاب مناسب لأولئك الراغبين في الانتقال إلى مستوى آخر في رحلتهم الاستثمارية.